تأجيل الاسبوع في موضوع وليام كوبر، والاستعاضة عنه في قضية القتل Cabaças إينييغو

هذه هي الترجمة الآلية، قد لا تكون صحيحة النحو تماما، وهذا صعب نوعا ما للقراءة، ولكن من المهم

أصدقائي الأعزاء في جميع أنحاء العالم، مع احترام كل والإعجاب لدي عن وليام كوبر، لهذا الأسبوع حول موضوع، والاستعاضة عنه مع واحد في حالة Cabaças إينييغو، الغريب، في نفس اليوم قررت أن تأخذ زمام المبادرة في الكلامعميق حول وليام كوبر، اغتيل خارج منزله من قبل الشرطة الاميركية في تشرين الثاني 5، 2001، توفي في مستشفى إينييغو Cabaças بسبب كرة من المطاط، غير شرعي، في الرأس، الذي يرتكبه أحد أفراد الشرطة في البلاد الباسك.

وكان الأميركيون قد قتلوا اثنين من رجال الشرطة كوبر، من خلال فضح سرية الحكومة الأمريكية وقال في الاشهر راديو له قبل هجمات 11 سبتمبر وقعت، للتحضير لهجوم لتوجيه اللوم وأسامة بن لادن والذي تسلم في الواقع حكومة الولايات المتحدة، لوضع الخوف في الجسم على السكان، ويقول نعم لكل شيء. مات انيجو، مات في الوقت الذي تحتفل بفوز فريقه، لمجرد كونه الباسك، إذا قلت لكم أيها السادة إذا كان، على الرغم من لا يجرؤ احد، لكونه الباسك، وذلك لأن الحمل نفذت من قبل الشرطة، ليس له ما يبرره لكننا نريد شرح على شاشة التلفزيون على خلاف ذلك، وشبكة الإنترنت هو الكامل من الشهود، وفتاة تكلم ملقة بين الآخرين الذين حضروا معه والحمل وكان وحشي وغير مبرر، ولكن واضح كما هو الحال في بلاد الباسك، وهناك عنف، ويتم التعامل مع الجميع إقليم الباسك على هذا النحو، لا يهم إذا كانت تتعرض للمتاعب أو لا، وسواء كنت داعمة، سواء كنت أهل الخير، ويتم الحكم على كل من الباسك العنيفة، والإرهابيين، xenófonos والاستماع فقط الباسك كلمة هناك أناس يشعرون خوف رهيب. هذا هو لدفع ثمن خطايا، وهذا التعميم، الذي يظلم، وهذا هو لاستعباد، والتعامل معها ..... الآن يقولون ان اثنين من الصبية الباسك أدى هذا الاتهام، وكيف؟ شخصين الحرب، على افتراض أن هذا صحيح وكانت مذكرات اتهام الحشد؟ وقال في ذلك اليوم أنه كان خطأ من الجماهير الألمانية، ولكن بطبيعة الحال أنهم لا يستطيعون الحفاظ على وقتا طويلا، ويمكن أن تتولد في الرأي العام في المجتمع الدولي، ومنذ البداية، تكمن بعد كذبة.

أخيرا أود أن أقول أنني لست مؤيدا للعنف، ولكن أيا من الطرفين، والتي لا تدافع عن حركة ايتا، الباسك الدفاع عن الأشخاص الذين لديهم ما يكفي مع ما لديك وملوا من معاملتهم كمجرمين، لا أعتقد أنها جريمة لا يريد أن ينتمي إلى الدولة الإسبانية، وليس الاسبانية، ولكن لأن يحكمها غير كفؤ أن استعباد شعوبها ولعب الشطرنج معهم، ولكل فرد طريقته، وأنا الاسبانية وأنا أود أن أؤكد لكم، بخجل كبير، وليس من الإسبانية أو إسبانيا، إن لم يكن قادتها، أيا كان الحزب السياسي هم ونحن هم الذين حكم إذا كنا عائلة المملوكة للشركات الكبرى والبنوك الكبرى في جميع أنحاء العالم كلا السيئة هي الدمى، مثل الذين يمسكون بالخيوط، ومرة ​​أخرى بغض النظر عن اللون وجودك.

وفاة انيجو ليست قضية شعب الباسك، هي واحدة من علامات كثيرة من القمع الذي يوجد في جميع أنحاء العالم، في حين أن معظم ننظر في الاتجاه الآخر، ليس لأنهم أفضل أو أسوأ من ذلك، ولكن لأن المقبض ، والكذب، دون رادع، والحصول على خائف، ورذاذ نحن.

ولذلك، أنا متأكد من أن وليام كوبر لن يكون التفكير أن أتوقف عن أسبوعك موضوع فضح الأكاذيب ومحاولة لجعله واضحا ما حدث 

فعلا، بقدر ما أستطيع. نحن نشكر كل تعاون. desiluminante@gmail.com

Beti Zurekin, siempre contigo, sempre amb tu, sempre contigo, immer bei dir, معكم دائما , 一直在你身邊  toujours avec vous , תמיד איתך, always with you, sempre con te, いつもあなたと, sempre com você, всегда с вами .... Iñigo.